يمكن لأندية أوروبا أن ترتاح الآن بعد مغادرة ريال مدريد دوري أبطال أوروبا.. لقد انتظروا 1000 يوم ليتمكنوا من الشماتة في ملك أوروبا، وانتظروا 10 سنوات ليروه يخرج من دور الـ16 .
بعيداً عن التعاقدات و”بيريز”، وقضية تشبيب الفريق التي لها دورها فيما حدث هذا الموسم، و”سولاري” أيضًا لايمكنه أنه لا يتعلم من الخطأ.. لكن أياكس الذي أقصاهم لا يمتلك سوى لاعبين شباب أيضا، وبدون أيّ خبرة، وقائدهم عمره 19 سنة فقط!
قدم أياكس الهولندي مباراة إستثنائية، في قلب “البرنابيو” نجح في قلب تأخره في الذهاب إلى تأهل مستحق، وتمكن من الفوز على بطل أوروبا 3 مرات متتالية.
المرة الأولى كانت عام 2015.. مباراة أثبت فيها أياكس أن جيل الموهوبين الذي يمتلكه مغلف بشخصية قوية للغاية، ونالوا خلالها ما يستحقوه من الإشادة، لكن أحدهم لم يحصل على ما يكفي مقارنة بما قدمه.
مشكلة ريال مدريد بسيطة جداً، مسألة ذهنية بدرجة أولى قبل أن تكون فنية.. هؤلاء اللاعبون فقدوا الحافز، لا أحد يستطيع تحفيزيهم، بعد كل هذه النجاحات، كان على إدراة الفريق تغيير غالبية الأسماء، وجلب لاعبين جدد بحافز مختلف.. لاعبين يعانون من حاجة جوع كروي و يرغبون في تحقيق شىءٍ جديد لم يحققوه في مسيرتهم الكروية.
عند رحيل المدرب زين الدين زيدان، قال في مؤتمره الصحفي الأخير جملة لم ينتبه لها الكثير وبدرجة أولى إدارة الفريق وهيّ: “حان وقت الرحيل، هؤلاء اللاعبون بحاجة الآن الى خطاب مختلف ومنهجية مختلفة، هذا قراري، لن يفهمه الناس لكن بالنسبة لي هذا هو الوقت المناسب للتغيير”.
ترغب كل عروس في الحصول على أفضل المنتجات التي تساعدها على تحقيق إطلالة أنثوية وجذابة…
لأن نقل العفش ليس بالأمر السهل حيث يحتاج إلى مهارة وخبرة وكفاءة حتى يتم نقل…
تعاملك مع شركة ايكيا الخليج لتركيب الاثاث بالسعودية يضمن لك الحصول على خدمات عالية الجودة…
الشامبو هو منتج تجميل أساسي يُستخدم بشكل روتيني في العناية بالشعر. تم تصميمه لتنظيف الشعر…
يعتبر التغير المناخي واحدًا من أكبر التحديات التي تواجه البشرية في العصر الحديث، وهو يؤثر…
في هذا الصيف اللاهب في مصر، عندما ترفع الشمس ملكيتها فوق السماء الزرقاء الساحرة، يصبح…